ابو طلال
عدد المساهمات : 190 تاريخ التسجيل : 04/09/2009
| موضوع: فوائد استخدام الماء البارد والثلج الإثنين فبراير 11, 2013 12:39 pm | |
| فوائد استخدام الماء البارد والثلج عند الاستحمام وفي العلاج والاستشفاء السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
مسائكم ماء بارد وثلج
من منكم قد سبق له الاستحمام بالماء البارد جدا او بقطع الثلج
اليوم انقل لكم هذا الموضوع الذي ادهشني
وقد تكون معلوماته جديدة لكم
وأول مره تسموعوها زي
فوائد استخدام الماء البارد والثلج عند الاستحمام وفي العلاج والاستشفاء
حتى في أيام الشتاء، وحتى في أشد حالات الأنفلونزا والزكام والكحة
20-12-1432 02:56
" ميثاق " مكة المكرمة ألقت السيدة عائشة عبد المجيد الزنداني أمس محاضرة القتها في مدرسة الإيمان وكانت عن مداخل الشيطان، حيث قالت إن باستطاعتنا طرد الشيطان وصرفه من جسدنا وذلك بأمر الواحد الأحد لكل مرض، نفسي وجسدي وذلك بالماء البارد مع الثلج.
وقالت إن الماء المثلج شفاء بأمر الله من كل داء نفسي وجسدي وعلاج للغيرة والخوف والحزن، والهم والاكتئاب وشرور النفس والضيق والطفش.
وأقسمت أنها تستخدمه وقالت “والذي نفسي بيده إنني أستخدمه لي ولعائلتي، ورأيت فيه شفاء وراحة لي ولبشرتي حيث يصفيها ويشدها ويجعلها تبدو أصغر”.
ودعت في محاضرتها من تريد أن تكون جميلة وتزيد جمالها بالماء حيث يصفي البشرة، وقالت “اشربي أنت وأهل بيتك الماء المثلج حتى في أيام الشتاء، وحتى في أشد حالات الأنفلونزا والزكام والكحة، والروماتيزم والصداع الشديد”.
وعن طريقة الاستخدام أشارت قائلة “شرب الماء المثلج والاستحمام به، مع وضع قطع ثلج بالعضو الذي يؤلم، وبوضع قطعة ثلج، على العضو المصاب”.
وأما وقت الغضب فوضع الماء المثلج أولى من الماء العادي البارد لأن الشيطان يجري في ابن آدم مجرى الدم ويسبب له الأوجاع ولا يطفئه إلا الماء المثلج.
يذكر أن بعض النساء كن قد حضرن معها محاضرة سابقة شهدن أنهن استخدمن الماء المثلج اتباعاً لنصيحتها وكان فيه الشفاء بإذن الله.
وايضا كلام الداعية في مكان آخر
في أثناء موسم الحج لهذا العام كان لنا شرف لقاء الأخت /
د. عائشة عبدالمجيد الزنداني ولقد أفردت لنا درسين عن العين والحسد والسحر ، وكان من ضمن كلامها وطرق العلاج التي أسمعها لأول مرة هي الاستحمام بالماء البارد والثلج ...
تقول الأخت أن من به عين أو مس شيطاني يستفيد جداً من هذهِ الطريقة وهم جربوها في عيادتهم التي تعالج بالطب النبوي كثير من الحالات ، واستدلت بقولهِ تعالى : ( وَاذْكُرْ عَبْدَنَآ أَيّوبَ إِذْ نَادَىَ رَبّهُ أَنّي مَسّنِيَ الشّيْطَانُ بِنُصْبٍ وَعَذَابٍ * ارْكُضْ بِرِجْلِكَ هَذَا مُغْتَسَلٌ بَارِدٌ وَشَرَابٌ * )
وأوضحت أن الاستحمام وفرك موضع الألم بالثلج وعمل مغطس بارد مفيد جداً وذكرت وقت الفجر بين الأذان والإقامة ، وليس لهذا الوقت أي دليل إلا من خلال خبرتهم وممارستهم لهذا الأمر ..
كانت هذهِ المعلومة جديدة بالنسبة لي ، تم فتح عيادات متواضعة عندهم في صنعاء ومواعيدهم بعيدة جداً ممكن تأخذ سنة بسبب كثرة الحالات وقلة الإمكانيات ، وبإذن الله تعالى يتم تكبير هذا المشروع قريباً من خلال بعض المحسنين والمحسنات ، ولقد وعدونا بأن تكون قطر أول دولة يتم فيها فتح امتداد هذا المشروع ، واسأل الله تعالى أن يعيننا ونجد من يقوم برعاية هذا المشروع ..
وفقكم الله لما يحبهُ ويرضاه
وهذا موضوع من موقع اخر
عندما يدخل الشتاء ويشتد البرد، كلنا نحب الدش الحار للشعور بالدفئ ولكن الكثير مننا يجهل خطورة الدش الحار خاصة عندما يأخذ اكثر من خمس دقائق خلال هذه الفتره التي نقضيها تحت الدش الحار اجسامنا تٌستنفذ طاقتها وقواهاوالمصيبه اذا كنا نستحم في ا لصباح الباكر قبل الذهاب الى العمل يقول الشيخ ابن سينا رحمه الله في احد الكتب المنسوبه اليه: ان الماء الحار ينفذ قوى الجسم وطاقته وقد نقل اخصائي الطب في الغرب ما يفيدهم من معلومات طبيه هامه من كتب ابن سينا رحمه الله ودرسوا مقولاته وحكمه الرائعه الكثير من المعالجين هناك باالطب بالماء او بالطب التقليدي المكمل " الاعشاب او الطب المغاير ينصحون مرضاهم بضرورة اخذ دش من الماء البارد السريع بعد الدش الدافئ لأن الجسم لن يخصر من طاقته الداخليه الكثير
ولأن الماء البارد ايضاَ له دور كبير جدا جدا في زيادة مناعة الجسم ومقاومة الأمراض,, لذا نرى الكثيرين من كبار السن الأصحاء في بلد "الصين" مثلاً يستحمون بشكل جماعي في بحيرات بارده وبعضها تصل الى درجة التجمد وبفعلهم هذا الذي يظن البعض منا انه ضرب من الجنون يزيدون من مناعة اجسادهم ويحسنون من اداء اعضاء الجسم الداخليه..
ايضاً بالرغم من انك قد تشعر بالخوف عند الاستحمام بالماء البارد الا انك عند نهاية الدش البارد وتجفيف جسدك بالمنشفه سوف تشعر بارتياح وهدوء اعصاب ونشاط وحيويه
منقول من عدة مواقع ^_^ هكذا يقوون مناعة الأطفال في سيبيريا.تعتمد روضة للأطفال في كراسنويارسك بـسيبيريا طريقة قاسية لتقوية مناعة الأطفال وحمايتهم من فيروسات الانفلونزا ونزلات البرد المتكررة في فصل الشتاء، وذلك بدعوتهم للمشي خارجاً، حيث تصل درجات الحرارة إلى 15 درجة مئوية تحت الصفر، بملابسهم الداخلية وتصب عليهم مياه شديدة البرودة.أحدت الصور ومقاطع الفيديو التي انتشرت عبر وسائل الإعلام ضجة كبيرة بين الآباء الذين تخوفوا على سلامة أطفالهم الذين خضعوا لهذه التمارين القاسية وانتقدوا الروضة بشدة. ولكن القائمين على المؤسسة التعليمية دافعوا بشدة عن فكرتهم ويصرون على أنها طريقة آمنة، مؤكدين بأنهم لا يسمحون بخروج الأطفال في البرد القارس إلا بعد ثلاث سنوات من التدريب التدريجي والفحص الطبي.وتوضح المشرفة ماغاريتا فيليمونوفا، أن التمرين يبدو قاسياً ولكنه في الواقع يقوي مناعة الأطفال بشكل كبير. وذكرت أن الروضة "رقم 317" كما يطلق عليها، تمارس هذا النوع من التقوية على مدى الـ13 عاماً الماضية وبعض الأطفال الذين التحقوا بها أصبحوا أبطالا أولمبيين في مختلف الرياضات. وهي المؤسسة الوحيدة من نوعها في المنطقة التي تعتمد هذا النوع من التمارين القاسية.قبل خروج الأطفال بملابسهم الداخلية خارجاً في البرد القارس، تعمل المشرفات على تحضيرهم بصب المياه المتجمدة على أجسادهم في الحمام، وتكون المياه الأولى قليلة البرودة وبعدها تدريجيا يصب عليهم مياه شديدة البرودة، عندها فقط يصبح الأطفال مستعدون للخروج.يلعب الأطفال خارجا حفاة على الثلج مرتدين ملابسهم الداخلية فقط، وتصب عليهم المياه الباردة. الإجراء يستغرق بضع ثوان فقط، يتوجهون بعدها إلى غرفة الساونا الساخنة. وبعدما يحصلون على بعض من الدفء، يحين وقت النزهة الأخيرة حيث يصب عليهم دلو أخير من الماء المتجمد الذي يطلق بخاراً من شدة برودته، ويترك المارة في حيرة وتعجب لما يحدث للأطفال في الروضة.كل هذا يحدث في الساعة 7:30 صباحاً قبل وجبة الإفطار كون الشعور بالبرد يحسن شهية الأطفال | |
|